من الاعتقادات الجاهلية الاستسقاء بالأنواء ، والنوء هو
من الاعتقادات الجاهلية الاستسقاء بالأنواء، والنوء هو، في الجاهلية كان العرب لهم كثير من العادات والتقاليد الخاصة بهم، وحيث أنها أشبه ما تكون بالأساطير والخرافات والتي يصعب تصنيفها، وإذ أنه لا يمكن إثبات صحتها لأنها في هذه الحالة غير صحيحة، ويعد النوء هو من العبادات الشائعة في ذلك الوقت أي ما قبل الإسلام، وهي اعتقادات حرمها الله عز وجل، وذلك في كتابه الكريم وعلى سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وقد جاءت العقيد الإسلامية ونهت عن كل هذه الاعتقادات التي كانت أيام الجاهلية كما نهى الله سبحانه وتعالى عنها.
من الاعتقادات الجاهلية الاستسقاء بالأنواء، والنوء هوالنوء هو النجم والشمس والقمر، حيث أن أهل الجاهلية هم أهل الفلك، وبالتالي فانهم يعتبرون للقمر ثمانية وعشرون منزلة، وأن النجم قد سقط من المغرب وطلع من المشرق لذلك لا بد أن تهب الريح ويسقط المطر، وهذا من الخرافات الجاهلية القديمة، ومن هنا دعونا نتعرف على بعض اعتقادات الجاهلية وهي الاستسقاء بالأنواء.الإجابة: هو النجوم وهو منزلة من منازل القمر ومعنى مطرنا بنوء كذا أي أسقانا النجم هذا المطر، فهذا نكران وجحود أنعم الله عز وجل في علاه وجحود لربوبيته.
من الاعتقادات الجاهلية الاستسقاء بالأنواء، والنوء هو
الإجابة: هو النجوم وهو منزلة من منازل القمر ومعنى مطرنا بنوء كذا أي أسقانا النجم هذا المطر، فهذا نكران وجحود أنعم الله عز وجل في علاه وجحود لربوبيته.