هو الطهور ماؤه الحل ميتته
هو الطهور ماؤه الحل ميتته، الراوي الاعلى لهذا الحديث هو أبو هريرة وهو عبد الرحمن بن صخر الدوسي، ومن أكثر الصحابة رواية لأحاديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد لقبه النبي بأبي هريرة لأنه كان يحمل هرة مع أطفالها، مات في عام تسع وخمسين للهجرة، وفي عمر ثمانية وسبعين عاماً.
هو الطهور ماؤه الحل ميتتههذا الحديث الشريف جاء جواباً لرجل من بني مدلج وهو اسمه عبد الله، حيث قال للنبي محمد صلى الله عليه وسلم انه يركب البحر هو ومن معه ويحملون من الماء القليل وهو لا يكفي إن توضئوا به، فهل يصح أن يتوضؤوا بماء البحر، فأجابه النبي محمد صلى الله عليه وسلم بالتالي وهو الطهور ماؤه الحل ميتته، أي ان ماء البحر ماء طاهر مطهر ويصح الوضوء به، وأنه يجوز أكل الحيوانات البحرية فهي تموت دون الحاجة إلى ذبحها.
السؤال: هو الطهور ماؤه الحل ميتته
الإجابة هي: أي أن البحر ماؤه طاهر مطهر، ودل على جواز أكل الحيوانات البحرية التي توجد في البحر.
السؤال: هو الطهور ماؤه الحل ميتتهالإجابة هي: أي أن البحر ماؤه طاهر مطهر، ودل على جواز أكل الحيوانات البحرية التي توجد في البحر.