من يقع في الشبهات، فقد استبرأ لدينه، وعرضه
من يقع في الشبهات، فقد استبرأ لدينه، وعرضه، هنالك العديد من القواعد والأحكام التي وضعها الدين الإسلامي، والمستمد من كلام الله في القرآن الكريم، أو من كلام رسوله في الحديث الشريف الذي جاء شارحاً لما ورد في القرآن، وليبين تفاصيل هذه الأحكام، فالإسلام دين الوسطية والعدل، فلا يظلم فيه أحد ولكن المخطئ عليه أن يتحمل ثمن خطأه، وأن يعاقب حسب العقاب الإسلامي الذي ورد في القرآن الكريم والحديث الشريف، وبهذا يكون كل مسلم عالماً بالحلال والحرام.
من يقع في الشبهات، فقد استبرأ لدينه، وعرضهقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الحلال بين والحرام بين، وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى، يوشك أن يقع فيه ألا وان لكل ملك حمى، ألا وإن حمى الله محارمه، ألا وان في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب"، أي هنا حدد الله الأمور المحلل للانسان فعلها والأمور المحرم عليه فعلها، وهنالك أمور تشتبه على الانسان فلا يدري أهي حلال أم حرام فعليه تجنبها حتي يسأل عنها أهل العلم، وبالتالي فإن الإجابة على السؤال السابق هي:
- عبارة خاطئة.