فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحدا دليل
فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحدا دليل، خلق الله في هذا الكون لغاية واحدة أساسية إلا وهي عبادته وحده لا شريك له، والعبادات الدينية المفروضة على المسلمين عديدة ومُختلفة، وجاء الحديث عنها في مصادرِ الشريعة الإسلامية سواء كان القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة، ومنها العبادات الظاهرة التي تظهر للناس، ومنها العبادات الباطنة التي يكون محلها القلب.
فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحدا دليلإن عبادةَ الرجاء هي من العباداتِ الدينيةِ الهامة، وحسب الشريعة الإسلامية فإن عبادة الرجاء في الله تعالى من أجلّ العبادات وأعظمها، كما وأنها تُعتبر هي من أحد أركان العبادة الثلاثة: المحبة والخوف والرجاء، والجدير بذكره أن الرجاءَ هو فرض على كُل حد، وهو شرط من شروطِ الإيمان، وعلى قدر إيمان العبد يكون الرجاء في الله، وإجابة سؤال فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحدا دليل هي:
- الرجاء.
- الرجاء.
- الرجاء.