شُبِه الذي يرفع صوته ب

شُبِه الذي يرفع صوته ب، جاء الاسلام كالنور المضيء وأرسل الله تعالى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لكي يتمم مكارم الاخلاق، ومن الآداب العامة التي جاء بها الاسلام وكان الرسول يحرص عليها في تبليغ رسالته هي خفض الصوت عند التعامل والنصح والحديث مع الآخرين، وندب الله تعالى بقراءانه الكريم عن خفض الصوت عند التكلم مع الرسول فهي تعد من آداب الحوار مع رسولنا الأكرم، قال تعالى( ان الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى) ، فبين الله عظم الاتصاف بخفض الصوت والمنزلة العظيمة لمن يتأدبون عند الحديث مع الرسول.

شُبِه الذي يرفع صوته بيعد خفض الصوت من الآداب العامة التي ذكرت في القرآن، حيث أن علو الصوت يؤذي الآخرين، ومن أهم الاسباب التي تفيد في اقناع الآخرين عند النصح هو التكلم بنبرة صوت منخفضة وهادئة، وعلى المسلم الالتزام بجميع الاخلاق التي حث الاسلام عليها فهي سبب لدخول الجنة ورضا الله، وشُبِه الذي يرفع صوته ب:

• صوت الحمار

• صوت الحمار