من أمثلة الشرك الأصغر
من أمثلة الشرك الأصغر، يُعتبر الشرك هو من كبائرِ الذنوب التي من المُمكنِ أن يقع به الإنسان في هذه الحياة، والشرك في الاصطلاح هو أشد الأعمال جرماً وذنباً عند الله عز وجل، حيثُ يُشرك الإنسان في العملِ أو القولِ أو الاعتقاد في الله أحداً غيره من المخلوقات، وهو ما جاء ليحذر منه الله تعالى في العديدِ من الآياتِ القرآنية، والأحاديث النبوية الشريفة، والشرك يأتي على أنواعِ إلا وهي الشرك الأصغر، والشرك الأكبر، والتي اختلف بعضها عن بعضِ في المقصود بها.
من أمثلة الشرك الأصغرذكرنا أن الشركَ يأتي على نوعين إلا وهي الشرك الأكبر والشرك الأصغر، حيثُ أن الشركَ الأكبر هو الذي يُخرج صاحبه من الملة، حيثُ أن المُشركَ يكون كافراً، ويجب أن يتوب إلى الله، وهُناك أنواع عديدة عليه، والنوع الثاني هو الشرك الأصغر وهو الذي لا يُخرج صاحبه من الملة، وفي الحديث نتطرق لإجابة سؤال من أمثلة الشرك الأصغر وهي:
- الرياء.
- السجود للأصنام.
- بقصد التعبد اعتقاد أن الساحر يعلم الغيب.
- الرياء.
- السجود للأصنام.
- بقصد التعبد اعتقاد أن الساحر يعلم الغيب.
- الرياء.
- السجود للأصنام.
- بقصد التعبد اعتقاد أن الساحر يعلم الغيب.