الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد .
إجابة معتمدة
الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد، وقد بين لنا الدين الإسلامي طريق الصواب و طريق الخطأ، ودلنا على الطرق الصحيحة التي يجب على المسلم الحق ان يسلكها وان يجتنب الكثير من المنكرات، وفرض علينا قواعد شرعيه حثنا بان نتمسك بتلك القواعد حتى لا نخالف شرع الله واوامره، فننال غضب من الله عز وجل، ومن تلك المنكرات الزنا وشرب الخمر والقتل وغيرها من المنكرات الأخرى، كما يجب على المسلم ان ينكر تلك المنكرات بالقلب أيضا، ويكون بكراهية المنكر ومفارقته، ولا عذر لاحد في تلك الاحكام الشرعية.
الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد الانكار بالقلب نعم يكون بكراهية المنكر ومقاومته والابتعاد عنه، وليس هناك عذر شرعي لأي من مرتكبي تلك المنكرات، ويعتبر هذا الموضوع وهو كراهية المنكر من القلب من اهم المواضيع التي يجب تعليمها للأجيال القادمة، لضمان عدم الوقوع في الأخطاء داخل المجتمعات، وتبيان ما هو الصح والصواب لنيل رضى الله سبحانه وتعالى.الجواب الصحيح : العبارة صحيحة