الأعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله، ولو كان صاحبها حسنُ النية . صواب خطأ
الأعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله، ولو كان صاحبها حسنُ النية . صواب خطأ، ونزل القران الكريم على سيدنا -محمد صلى الله عليه وسلم- شامل لكل قضايا المجتمع المعاصر، حيث وضع الكثير من الحلول لتلك المسائل العالقة التي تعترض حياه الانسان والفرد المسلم، ودعانا الى الالتزام بتلك القواعد الشرعية حتى لا نتعرض الى المشاكل المختلفة، والتي قد تؤدي بنا الى التراجع داخل تلك المجتمعات، كما ودعانا أيضا الى الالتزام بالعبادات والنوافل التي من خلالها يتمكن المسلم ان ينال الاجر والثواب من الله تعالى.
الأعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله، ولو كان صاحبها حسنُ النية . صواب خطأوشدد الدين الإسلامي والعلماء المسلمين على عدم الخوض في كثير من المسائل الدينية والشرعية، حيث دعونا الى عدم الخوض في تلك المسائل، بحيث لا يصل الى اعمال البدع والتي هي مخالفه للأفعال السنه النبوية الشريفة، وهي ما اطلق عليها الاعمال البديعية، لان من يفعل تلك الاعمال يبتدعها من غيري دليل شرعي.
الجواب الصحيح: العبارة صحيحة