سميت الهمزة المتطرفة بهذا الاسم لأنها

سميت الهمزة المتطرفة بهذا الإسم لأنها، اللغة العربية هي لُغة القرآن ولُغة الصلاة، والتي تحتوي على ثمانية وعشرون حرفاً مكتوباً من الحروف الهجائية والتي تختلف هذه الحروف من حيث طريقة كتابتها وحركتها المناسبة نظراً لنطق الكلمة، كما أن هذه اللُغة تتميز بخصائص فريدة ومميزها تجعلها تفوق على غيرها من اللُغات، فهي تُعرف بأنها لُغة الضاد وسميت بذلك لأن حرف الضاد لا يوجد عند أي من اللُغات الأخرى، وتتميز أيضاً بثبات جذورها وأنها متجددة إذ لها العديد من الخصائص المتعددة، ويرجع الفضل في تطويرها والإبداع في تجديدها إلى رواد ومفكرين اللُغة العربية، فقد كرسوا علمهم في سبيل تقديم كم هائل من المعلومات التي نحتاجها.

سميت الهمزة المتطرفة بهذا الإسم لأنها تبدأ أحرف اللُغة العربية بأحد الحروف الهجائية وهو حرف أ أو الهمزة، فهذا الحرف على الرغم من سهولة كتابته عند كثير من المبتدئين في كتابة الحروف، إلا أنه احتوى على كثير من المواضع ولكل موضع شكل لكتابته والحركة التي تُناسبه، حيث أنه يمكن كتابته على السطر مثل: مروءة، ويمكن كتابته على واو مثل: مسؤول، ويمكن كتابته على ألف مثل مسألة، ويتبع ذلك وفق قواعد مُعينة نتبعها عند كتابة الكلمة التي بها همزة، وهُنا نضع لكم إجابة السؤال سميت الهمزة المتطرفة بهذا الإسم لأنها كما يأتي:

• لأنها تعق في آخر الكلمة وقد أخذت من طرف الشيء أو نهايته، والسكون لا يسبب أي شيء فيكتب على السطر.

• لأنها تعق في آخر الكلمة وقد أخذت من طرف الشيء أي نهايته.