المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة. صواب خطأ
المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة. صواب خطأ، الصيام هو أحد أركان الإسلام الخمسة، وهو الركن الثالث من تلكِ الأركان والذي فرض على المسلمين البالغين، ويجب أن يتم الالتزام به، ولكن الدين الإسلامي دين يسر وليس دين عسر، وقدم للإنسان الكثير من الرخصِ المُختلفة، حيثُ أنه في حالِ السفر أو المرض أو الرضاعة أو الحمل أو الحيض والنفاس وما إلى ذلك يجوز للمسلمِ أن يُفطر وأن يُقضي الصيام فيما بعد.
المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة. صواب خطأوقد فرض الله عز وجل الصيام على عبادهِ المسلمين في العام الثاني من الهجرة في شهر رمضان، فقد قال عز وجل:“الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنََـٰتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَ ٰكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ”، وإجابة السؤال هي:
- صواب.
- صواب.