الشرك الأكبر في الألوهية هو

إجابة معتمدة

الشرك الأكبر في الألوهية هو، يُعتبر الشرك هو من كبائرِ الذنوب التي قد حذر منها الله عز وجل في العديدِ من آياتِ القرآن الكريم، وأيضاً في الأحاديثِ النبوية الشريفة، والشرك هو أن يتم اتخاذ مع الله شريك له في العبادة، وبالطبعِ لا يجوز أن يقوم المسلم بذلك كونه تعالى وحده يستحق العبادة ولا شريك له، والشرك يأتي على ثلاثِ أنواع إلا وهي الشرك في الألوهية، والشرك في الربوبية، والشرك في الأسماءِ والصفات.

الشرك الأكبر في الألوهية هو

الشرك في الألوهية هو الذي يُخرج صاحبه من ملةِ الإسلام، فقد قال عز وجل: (قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ)، والتوحيد يأتي على ثلاثِ أنواع إلا وهي توحيد الألوهية، وتوحيد الربوبية، وتوحيد الأسماء والصفات، والتي يجب على المسلمِ أن يقر بها جميعها، وإجابة سؤال الشرك الأكبر في الألوهية هو هي كالتالي:

  • صرف شيء من العبادة لغير الله تعالى، أو بصرف شيء منها لله ولغيره من المخلوقات.
  • صرف شيء من العبادة لغير الله تعالى، أو بصرف شيء منها لله ولغيره من المخلوقات.
  • صرف شيء من العبادة لغير الله تعالى، أو بصرف شيء منها لله ولغيره من المخلوقات.