العدد المستحب في تسبيح الركوع والسجود

العدد المستحب في تسبيح الركوع والسجود، يُعد الركوع والسجود من فرائض الصلاة، فالصلاة هي عمود الدين، وهي الركن الثاني من أركان الإسلام،  ومن أهم الفرائض المفروضة من الله سبحانه وتعالى، وهي أول ما يحاسب عليه الإنسان يوم القيامة، وعليه فإن الالتزام في الصلاة أمر مهم وضروري لنيل رضا الله في الدنيا، ونيل الدرجات العليا في الآخرة، فهي تهذيب للنفس البشرية، وتكفير للذنوب، وشعور بالراحة والسعادة والصبر على متاعب هذه الدنيا وابتلاءها، فإن صلحت الصلاة صلُح الفرد وأفلح ونجح، كما يقول الآذان حي على الصلاة حي على الفلاح، إتجه للصلاة  خمس مرات يومياً تفلح، ولنذكر فيما يلي أهم فرائض الصلاة وهي الركوع والسجود.

العدد المستحب في تسبيح الركوع والسجودانتشر هذا السؤال في كثير من مواقع البحث، ومن بين الأفراد فيما بينهم، حيث أن المسلم العاقل يعلم دينه ويخاف عليه ويخشى على الوقوع في أخطاء غير قصدية في أمور كثيرة بما ذكره ديننا الحنيف في القرآن الكريم والسنة النبوية ووضحت أحكام وضوابط منها الأحكام الجائزة والمستحبة والمحرمة والباطلة ومنها الواجب التي لا نقاش ولا اجتهاد فيها، يغتنم المسلم عند اداء فريضة الصلاة أمر مهم وهو الدعاء فهو يلجأ إلى الله بالخضوع والتذلل والاستسلام لقدره بعد قول ثلاث تسبيحات بما يشاء من الأدعية، ولكن هُنا خصص عدد التسبيح عند أداء فريضة الصلاة، وفيما يلي إجابة العدد المستحب في تسبيح الركوع والسجود ليكون كالتالي:

• ثلاث تسبيحات في الركوع، وثلاث تسبيحات في السجود.

• ثلاث تسبيحات.