من أكره على _الحنث في اليمين_ فليس عليه كفارة

إجابة معتمدة

من أكره على _الحنث في اليمين_ فليس عليه كفارة، الدين الإسلامي دين يسر وليس عسر حيث عمل على تسهيل الحياة على المسلمين، وكان يعتمد الوسطية، لا الغلو في الشيء ولا التراخي، ولكن يجب على الفرد أ، يقدر هذه النعمة ويسعى لإرضاء الله عز وجل، ويعمل بكل جهده على نيل مغفرته ورحمته، والتقرب منه بفعل كل ما هو ويفيده في دينه ودنياه وآخرته، كما يجب ترك المنكرات، والبعد عن كل ما يغضب الله عز وجل حيث هناك من يقوم بالحلف بالله عز وجل ولكن يجب عدم الاستهانة بها، والتأكد من أن اليمين صحيح ولا يجب حلفه في كل وقت وحين بل بالأوقات التي تستدعي ذلك.

ليس على من حنث في يمينه بالإكراه كفارةالحنث يكون عبارة عن عدم فعل ما تم الحلف عليه، وحتى يكون اليمين قد حنث بالفعل يجب عليه أن يتوافر فيه العمد والقصد، فهو يكون مخطئ وجاهل، والإجابة الصحيحة على سؤال من أكره على _الحنث في اليمين_ فليس عليه كفارة هي:
  • العبارة صحيحة.
  • العبارة صحيحة.