من الايمان المحرمة وتعد من الكبائر ولا كفارة فيها

من الايمان المحرمة وتعد من الكبائر ولا كفارة فيها، أرسل الله عز وجل العديد من الرسل والأنبياء لكي يقوموا بنشر الدين الإسلامي وتبليغ كل البشر بهذه الرسالة السماوية، وقيامهم بتوحيد الألوهية والربوبية والتي تكون قائمة على أنه لا يوجد شريك لله في الملك وعبادة الله وحده، وبذلك يتم الفوز بالجنة والنجاة من النار، والتوحيد يكون على أن يقوم العبد بإفراد كل العبادات والأعمال والطاعات لله عز وجل فقط، فتواجد في الدين الإسلامي العديد من مصادر التشريع وهي التي يعود لها المسلم لكي يدرك ويعرف ما هو الحكم الشرعي في بعض من الأمور التي يفعلها في حياته، ويريد الحكم الصحيح لها، لذا يرجع للمصادر وهي القرآن الكريم والسنة النبوية التي أتت مفصلة لأحكام القرآن.

ما هو اليمين الذي لا كفاره به لأنه من الكبائرتعددت الأيمان التي وردت في النصوص الشرعية منها ما كان يمين منعقد، ويمين مشروع، ويمين محرم وباطل ويجب على الفرد أن يتجنبها، والإجابة لصحيحة على سؤال من الايمان المحرمة وتعد من الكبائر ولا كفارة فيها هي:

• اليمين الغموس.

• اليمين الغموس.