يسقط شرط استقبال القبلة في حالات منها
يسقط شرط استقبال القبلة في حالات منها، تُعد الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام، بعد الشهادتان شهادة أن لا إله إلا الله، وهي فريضة فرضها الله على جميع عباده، حيث أوجب الله على كل مسلم بالغ عاقل ذكر كان أو أنثى خمس صلوات يومياً، كل صلاة لها عدد من الرُكعات وجب علينا تأديتها بالشكل الصحيح واتباعاً لأركان الصلاة والسنن، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم:" رأس الأمر الإسلام، وعمود الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله"، حيث أن الصلاة هي الفرع الأول من فروع الدين، حيث فُرضت الصلاة في مكة قبل هجرة النبي محمد إلى المدينة المنورة في السنة الثانية قبل الهجرة، ليلة الإسراء والمعراج.
يسقط شرط استقبال القبلة في حالات منهاقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم"، حيث وضح الحديث الأمر الذي لا بد من إتباعه بما يتوجب مع فريضة الصلاة، حيث أن استقبال القبلة والنية، هم أحد أهم شروط صحة الصلاة في الشريعة الإسلامي، وتكون القبلة باتجاه الكعبة المشرفة، والتي منها يتمكن الطالب من معرفة الإجابة الوافية والدقيقة للسؤال والذي يقول، يسقط شرط استقبال القبلة في حالات منها وهو:
- المريض العاجز، وعند شدة الخوف كما في المعارك، صلاة نافلة في السفر.