عوره الرجل في الصلاه من السره الى الركبه صح ام خطا
إجابة معتمدة
عوره الرجل في الصلاه من السره الى الركبه صح ام خطا، فرض الله عز وجل على المسلمين العديد من تلكِ العبادات الدينية التي يجب أن يتم الالتزام بها، ولعل من أهمها هي الصلاة الركن الثاني من أركانِ الإسلام الخمسة، وهي عمود الدين التي أول ما يُحاسب عليها المرء يوم القيامة من أعماله، وتفرق بين المسلم والكافر، وهُناك العديد من الشروطِ والأحكام المُرتبطة بالصلاة يجب أن يكون المسلم على درايةِ بها، ويلتزم بها لتصح صلاته.
عوره الرجل في الصلاه من السره الى الركبه صح ام خطاهُناك العديد من الأحكامِ التي ترتبط في الصلاة وجاء الحديث عنها في مصادرِ الشريعة الإسلامية، ويجب على المسلمِ التعرف عليها والالتزام بها جميعها، ومن أهمها ستر العورة، والتي تختلف من المرأة عن الرجل، وبهذا كانت إجابة سؤال عوره الرجل في الصلاه من السره الى الركبه صح ام خطا هي:
- و لا يجوز للمؤمن في الصلاة أن يبدي شيئاً مما بين السرة و الركبة، و هذا هو الذي عليه جمهور أهل العلم و هو الصواب، وذهب بعض أهل العلم إلى أن الفخذ ليس بعورة ولكنه قول مرجوح، والصواب الذي دلَّت عليه الأحاديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه عورة، وأن العورة ما بين السرة والركبة، هذا في جميع الأوقات.
- و لا يجوز للمؤمن في الصلاة أن يبدي شيئاً مما بين السرة و الركبة، و هذا هو الذي عليه جمهور أهل العلم و هو الصواب، وذهب بعض أهل العلم إلى أن الفخذ ليس بعورة ولكنه قول مرجوح، والصواب الذي دلَّت عليه الأحاديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه عورة، وأن العورة ما بين السرة والركبة، هذا في جميع الأوقات.
- و لا يجوز للمؤمن في الصلاة أن يبدي شيئاً مما بين السرة و الركبة، و هذا هو الذي عليه جمهور أهل العلم و هو الصواب، وذهب بعض أهل العلم إلى أن الفخذ ليس بعورة ولكنه قول مرجوح، والصواب الذي دلَّت عليه الأحاديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه عورة، وأن العورة ما بين السرة والركبة، هذا في جميع الأوقات.
- و لا يجوز للمؤمن في الصلاة أن يبدي شيئاً مما بين السرة و الركبة، و هذا هو الذي عليه جمهور أهل العلم و هو الصواب، وذهب بعض أهل العلم إلى أن الفخذ ليس بعورة ولكنه قول مرجوح، والصواب الذي دلَّت عليه الأحاديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه عورة، وأن العورة ما بين السرة والركبة، هذا في جميع الأوقات.
- و لا يجوز للمؤمن في الصلاة أن يبدي شيئاً مما بين السرة و الركبة، و هذا هو الذي عليه جمهور أهل العلم و هو الصواب، وذهب بعض أهل العلم إلى أن الفخذ ليس بعورة ولكنه قول مرجوح، والصواب الذي دلَّت عليه الأحاديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه عورة، وأن العورة ما بين السرة والركبة، هذا في جميع الأوقات.