حل سؤال أن يعتقد الإنسان أن أحداًيشارك الله في الخلق أو الملك أو التدبير ونحو ذلك هو

إجابة معتمدة

أن يعتقد الإنسان أن أحداًيشارك الله في الخلق أو الملك أو التدبير ونحو ذلك هو، الله عز وجل هو الخالق الوحيد لهذا الكون، وهو المُستحق أن يُعبد وحده لا شريك له، ومما لا شك فيه أن الشركَ بالله يُعتبر هو من كبائرِ الذنوب التي يقع بها الإنسان في هذه الحياة، وهو أن يتخذ مع الله شريكاً له في العبادة، وهذا ما جاء التحذير منه في كافةِ مصادر الشريعة الإسلامية سواء القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة.

أن يعتقد الإنسان أن أحداًيشارك الله في الخلق أو الملك أو التدبير ونحو ذلك هو

يأتي الشرك بالله بأكثرِ من نوعِ ومن تلكِ الأنواع هي الشرك في الربوبية، والشرك بالألوهية، وغيرها، وتأتي مُختلفة بعضها عن بعضِ، حيثُ أن الشركَ في الربوبية هو جعل الشريك مع الله سبحانه وتعالى في ربوبيته، ويتمثل في إنكارِ وجود الخالق بشكل مُطلق، وبناء على ذلكِ فإنه يعتقد معه خالقاً آخر خلق بعض المخلوقات، ومن الأمثلةِ عليه اعتقاد المجوس بوجود خالقين لهم، وهنا نضع إجابة السؤال، وهي:

  • شرك الربوبية.
 
  • شرك الربوبية.