الأعتقاد بأن لبعض الأولياء أو الصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في ؟
الأعتقاد بأن لبعض الأولياء أو الصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في ؟، يعرف الشرك بأنه هو أن يجعل الانسان مع الله سبحانه وتعالى شريكاً له في العبادة، ويعتبر الشرك من الكبائر وهي من أعظم الذنوب وأخطرها والذي يقوم بذلك يطلق عليه اسم مشرك بالله أو كافر بالله.
إجابة سؤال الأعتقاد بأن لبعض الأولياء أو الصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في ؟يتساءل الكثير من الناس عن كرامات القديسين والصالحين، وكيف أن الله سبحانه وتعالى قد خصهم بصفات وكرامات، فحياة هؤلاء الناس حياة خالصة لإرضاء الله سبحانه وتعالى والسعي وراء الدين والعبادة دون رياء، وتكون العبادة خالصة وجهها لله سبحانه وتعالى فهم يخشون من عذاب الله سبحانه وتعالى ويرجون دخول جنته، فحياتهم كلها عبدة لله وحده لا شريك له، بإخلاص النية لله.
السؤال: الأعتقاد بأن لبعض الأولياء أو الصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في ؟
الإجابة هي: شرك بالربوبية.
السؤال: الأعتقاد بأن لبعض الأولياء أو الصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في ؟
الإجابة هي: شرك بالربوبية.