من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع، ثم الأصول.
من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع، ثم الأصول.، الحوار هو من أهمِ الأساليب المُستخدمة من أجلِ النقاش والتفاهم بين الأفراد في كافةِ المُجتمعات، فهو عبارة عن التحوار الذي يتم بين شخصين حول موضوع أو فكرة مُعين، والذي يكون دون تعصب أو تشدد لرأي أو فكرة مُعينة، ويُعتبر هو من أهمِ الأمور التي دعا إليها الدين الإسلامي، وهو الذي يُساعد في إقناعِ الأفراد بفكرة أو رأي مُعين دون أن تقع المشاكل فيما بينهم، وهو الوسيلة للتواصل والتفاهم بين الناس في الحياة.
من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع، ثم الأصول.مما لا شك فيه أن الحوارَ هو الأسلوب الجيد والمُقنع، ويُساعد بشكل أساسي في التعبيرِ عن الرأي بين الأفراد والتعاون من أجلِ التوصل إلى الحلولِ المُناسبةِ لتلك المشاكل التي من المُمكنِ أن يقع بها الأفراد في هذه الحياة، وله العديد من الآدابِ التي يجب أن يلتزم بها المُتحاورين لتحقيق الهدف من الحوار، وهنا نضع الإجابة على سؤال من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع، ثم الأصول، وهي عبارة عن الآتي:
- العبارة خاطئة.
- العبارة خاطئة.
- العبارة خاطئة.