مايستدل به على وجوب الحذر من الشرك
مايستدل به على وجوب الحذر من الشرك، يُعد الشرك بالله أكبر الكبائر التي تقود صاحبها غلى الكفر، بالتالي فهي ظلم للنفس حيثُ أنها تقوم الفرد إلى النار والمعاصي إضافة إلى إرتكاب الذنوب، لاسيما ان الشرك بالله ذنب كبير لا يُغتفر، كما ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه الحكيم العديد من الأيات التي تختص بالشرك بالله أن الله تعالى لا يغفر أن يُشرك به ولكن يغفر الذنوب إذا قام صاحبها بالعبادات والتوبة النصوحة، بينما الشرك يكون ظلم كبير للنفس بالإضافة كونه أنه ذنب في حق الله تعالى والعياذ بالله.
حل سؤال مايستدل به على وجوب الحذر من الشركيُعد الشرك أكبر الكبائر وذلك لأنه ظلم كبير للنفس حيثُ يقود صاحبه للكفر إضافة إلى أنه يجعل صاحبها عاقبته نار جهنم، حيثُ يُسبب في هلاكه في الدنيا والأخرة وتكون لعنة الله تعالى مُصاحبة له، لذا هُناك العديد من المواضع التي كانت تُحذر من الشرك بالله ومنها.
- قوله تعالى: (وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ).
مايستدل به على وجوب الحذر من الشرك
- قوله تعالى: (وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ).
- قوله تعالى: (وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ).