ما هو حد القذف

ما هو حد القذف، هُناك العديد من المُصطلحاتِ التي قد تضمن عليها القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، والتي جاءت تلك الأدلة مُؤكدة على مشروعيتها، ولعل من ضمنها هي حد القذف، وكما هو معلوم أن القذف يُعتبر هو من الأمورِ المُحرمة في الشريعةِ الإسلامية بل أنه هو من كبائرِ الذنوب التي تم التحذير منها في الكثير من الأحاديثِ النبوية، والآيات القرآنية.

قد وردت مشروعية حد القذف في كتابِ الله عز وجل، وسنة النبي مُحمد صلى الله عليه وسلم، والدليل على مشروعيته من القرآن الكريم قول الله تعالى: (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)، وهنا نتعرف أكثر عن ما هو حد القذف:

• إنَّ القذف يعني لغوياً الرميُ بالحجارةِ وما شابه، وفي الشرع الإسلامي يُعرف بأنه اتهامِ الإنسان العفيفِ بفعلِ الفاحشةِ، وشرع الله العقوبة لمن يقوم به بأن يتم معاقبة القاذفَ عقوبة بدنية ثمانونَ جلدةٍ، ويُعاقب عقوبة معنوية أدبية وهي أنَّ شهادته تُصبح مردودةً ولا تُقبل أبداً.

• إنَّ القذف يعني لغوياً الرميُ بالحجارةِ وما شابه، وفي الشرع الإسلامي يُعرف بأنه اتهامِ الإنسان العفيفِ بفعلِ الفاحشةِ، وشرع الله العقوبة لمن يقوم به بأن يتم معاقبة القاذفَ عقوبة بدنية ثمانونَ جلدةٍ، ويُعاقب عقوبة معنوية أدبية وهي أنَّ شهادته تُصبح مردودةً ولا تُقبل أبداً.