الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد

إجابة معتمدة

الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد، خلق الله تعالى الإنسان لعبادته توحيده، وتكون عبادة الله تعالى من خلال الالتزام بكل ماء في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، كما أن عبادة الله تعالى بمحبته والدعاء والصلاة، أما توحيد الله تعالى فهو أن يعترف العبد بثلاثة أمور هي: توحيد الربوبية، توحيد الألوهية، توحيد الأسماء والصفات، ولقد حذرت الشريعة الإسلامية من الكثير من الأمور المحرمة في الإسلام مثل إنكار شيء من أسماء الله وصفاته، وفي هذا المقال نقدم حل سؤال الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد.

الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد

ينقسم الانكار إلى قسمين هما: الانكار بالقلب والانكار باللسان، والانكار باللسان هو انكار المنكر قولاً ، أما الإنكار بالقلب فهو كراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه أحد، قال النبي صلى الله عليه وسلم: " : من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان"، وفيما يلي نقدم لكم حل السؤال.

الجواب: صواب.

الجواب: صواب.