شعر عن اللغة العربية لأحمد شوقي قصيرة

شعر عن اللغة العربية لأحمد شوقي قصيرة، تُعد اللغة العربية هي اللُغة الرسمية السامية في جميع الدول العربية، فهي لُغة القرآن، وهي الأكثر انتشاراً وتحدثاً في جميع الدول العربية، واللُغة العربية أيضاً من أغرز اللُغات من حيث المادة اللُغوية، فهي اصيلة بمفرداتها، وتراكيبها، وأشعارها، ونصوصها، ودواوينها، وأساليبها، ومعانيها، كما أنها ذات أهمية كبيرة لأنها لُغة الصلاة وأساسية في القيام بالعديد من العبادات والشعائر الدينية، اذ لا نستطيع القيام بفريضة الصلاة دون قراءة أجزاء من آيات القرآن الكريم وقراءة سورة الفاتحة، حيث تَحوي اللُغة العربية 28 حرفاً، نستخدمهم في كلماتنا وجملنا، لينتج جمل مفيدة نستخدمهم في أحاديثنا وأناشيدنا وأشعارنا.

اذكر شعر عن اللُغة العربية لأحمد شوقي قصيرة

تعتبر الأشعار، هي كلام موزون مقفى للشعر العربي، دال على معنى، حيث يكون أكثر من بيت، وهناك أنواع متعددة للأشعار، بما فيهم الشعراء الأصيلين الذي خُلدت أسمائهم إلى يومنا هذا لعظمة أشعارهم، حيث أبدع الشعراء أمثال أحمد شوقي في مديح هذه اللُغة العظيمة وهي اللُغة العربية، حيث كان الشاعر أحمد شوقي من الشعراء الذين أبدعوا في قصائدهم اذ تمت تسميته بأمير الشعراء العرب، وفيما يلي نضع بين السطور قصيدة جميلة من قصائد أحمد شوقي في امتداح لغتنا العريقة، وإليكم شعر عن اللغة العربية لأحمد شوقي قصيرة كما يلي:

• سلو قلبي عداة سلا وثابا                  لعل على الجمال له عتابا.
• ويسأل في الحوادث ذو صواب          فهل ترك الجمال له صوابا.
• وكنت اذا سألت القلب يوماً               تولى الدمع عن قلبي الجواب.
• ولي بين الضلوع دم ولحم                هما الواهي الذي تكل الشبابا.