المراد بالشرك في الألوهية
المراد بالشرك في الألوهية، خلق الله تعالى الإنسان وذلك لهدفين أساسين ألا وهما عبادة الله تعالى والإخلاص في النية والعمل والعبادة له، حيثُ أن يقوم الإنسان بعبادة الله تعالى وحده لا شريك له إضافة إلى إفراده في العبادة والإيمان بالله أنه الله الواحد الأحد الذي لا شريك له، كما ويجدر بالمؤمن توحيد الأسماء والصفات والتي يُراد منها الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته ومنها أه هو الخالق المصور والعادل، والهدف الثاني هو الخلافة في الأرض.
حل سؤال المراد بالشرك في الألوهيةيُعرف التوحيد على أنه عبادة الله تعالى على وجه الإخلاق والإعتقاد بأنه الله الخالق الواحد الأحد الذي لا شريك له، ويجدر بالإشارة هُنا أن التوحيد ينقسم إلى ثلاثة أقسام ألا وهي توحيد الربوبية وهي الإعتقاد بأن الله تعالى هو الخالق وأن الأمور تسير بمشيئته، توحيد الألوهية وهي الإعتقاد بأن الله تعالى هو الخالق الواحد الذي لا شريك له، توحيد الأسماء والصفات، من هُنا نجد الإجابة على المراد بالشرك في الألوهية.
- أن يصرف الإنسان شيئا من العبادة لغير الله.
المراد بالشرك في الألوهية.
- أن يصرف الإنسان شيئا من العبادة لغير الله.