يمسخ قوم من هذه الأمة في آخر الزمان
إجابة معتمدة
يمسخ قوم من هذه الأمة في آخر الزمان، خلق الله عز وجل الإنسان من أجل إعمار الأرض وعبادته وتوحيده وأن لا يشرك به شيئاً، فأرسل الله سبحانه وتعالى الأنبياء والرسل لدعوة الناس إلى دين الحق والنور وإخراجهم من الجهل والظلمات، وكانت آخر الديانات التي أرسلها الله إلى الأرض هي الإسلام وأوحى بها إلى نبينا محمد صلي الله عليه وسلم، حيث حدد الإسلام مجموعة من الضوابط والأحكام الشرعية التي يجب علينا الإلتزام بها، وما هي الأوامر التي يجب إتباعها، وما هي المحرمات التي يجب علينا الإبتعاد عنها، وهذا ما سنتكلم عنه في مقالنا.
يمسخ قوم من هذه الأمة في آخر الزمانأخبرنا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عن مجموعة من الوقائع والأمور التي ستحدث في آخر الزمان، وحذر رسولنا من فعل الكبائر والأمور المحرمة، التي ستوجب علينا غضب الله وعذابه، فقال صلى الله عليو سلم " يمسخ قوم من أمتي في آخر الزمان قردة وخنازير، قيل: يا رسول الله ويشهدون أن لا اله الا الله وأنك رسول الله ويصومون؟ قال نعم، قيل فما بالهم يا رسول الله، قال يتخذون المعازف والقينات والدفوف ويشربون الأشربة، فباتو على شربهم ولهوهم، فأصبحو وقد مسخوا قردة وخنازير، وهذه هي الإجابة على السؤال السابق، فيجب علينا الأخد بتحذير رسولنا والإبتعاد عن كل ما يغضب الله، حتى لا ننال عقابه.أخبرنا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عن مجموعة من الوقائع والأمور التي ستحدث في آخر الزمان، وحذر رسولنا من فعل الكبائر والأمور المحرمة، التي ستوجب علينا غضب الله وعذابه، فقال صلى الله عليو سلم " يمسخ قوم من أمتي في آخر الزمان قردة وخنازير، قيل: يا رسول الله ويشهدون أن لا اله الا الله وأنك رسول الله ويصومون؟ قال نعم، قيل فما بالهم يا رسول الله، قال يتخذون المعازف والقينات والدفوف ويشربون الأشربة، فباتو على شربهم ولهوهم، فأصبحو وقد مسخوا قردة وخنازير، وهذه هي الإجابة على السؤال السابق، فيجب علينا الأخد بتحذير رسولنا والإبتعاد عن كل ما يغضب الله، حتى لا ننال عقابه.أخبرنا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عن مجموعة من الوقائع والأمور التي ستحدث في آخر الزمان، وحذر رسولنا من فعل الكبائر والأمور المحرمة، التي ستوجب علينا غضب الله وعذابه، فقال صلى الله عليو سلم " يمسخ قوم من أمتي في آخر الزمان قردة وخنازير، قيل: يا رسول الله ويشهدون أن لا اله الا الله وأنك رسول الله ويصومون؟ قال نعم، قيل فما بالهم يا رسول الله، قال يتخذون المعازف والقينات والدفوف ويشربون الأشربة، فباتو على شربهم ولهوهم، فأصبحو وقد مسخوا قردة وخنازير، وهذه هي الإجابة على السؤال السابق، فيجب علينا الأخد بتحذير رسولنا والإبتعاد عن كل ما يغضب الله، حتى لا ننال عقابه.