من علّق في رقبته خيطًا، أو قلادة ، وأراد بذلك أن تدفع العين، أو السحر، أو تجعله يكون قويًا فهذا من
من علّق في رقبته خيطًا، أو قلادة ، وأراد بذلك أن تدفع العين، أو السحر، أو تجعله يكون قويًا فهذا من، هُنالك العديد من العاداتِ والتقاليدِ المنتشرة بشكل كبير جداً في العصورِ السابقةِ وذلك قبل مجيء الدين الإسلامي، وهي التي جاء الدين الإسلامي لينهي عنها، وليحذر من القيامِ بها، كونها تُعتبر هي من الشركِ بالله، ليأتي من ضمنِ كبائر الذنوب الذي له العقوبة سواء في الدُنيا أو في الأخرة.
من علّق في رقبته خيطًا، أو قلادة ، وأراد بذلك أن تدفع العين، أو السحر، أو تجعله يكون قويًا فهذا منالشرك هو أن يتخذ الإنسان مع الله عز وجل شريك له في العبادة، ويأتي على نوعين إلا وهي الشرك الأكبر، والشرك الأصغر، حيثُ أن الشركَ الأكبرَ هو النوع الذي يُخرج صاحبه من الملة، بينما الشرك الأصغر فهو الذي لا يُخرج صاحبه من الملة، وهُنالك أمثلة عديدة على الشرك الأكبر، والشرك الأصغر، وهنا نضع إجابة السؤال، وهي/
- الشرك الأصغر في الأفعال.