لماذا نمشي في طريق في حياتنا ثم يصيبنا الفتور في منتصف الطريق
لماذا نمشي في طريق في حياتنا ثم يصيبنا الفتور في منتصف الطريق، الجميع يعرف ان الدافع الوحيد لاستمرار الانسان بالحياة هو ان يكون لدية الرغبة الجامحة في تحقيق الأهداف بأقصى سرعة ممكنة، وباقل مجهود، فان افتقد الانسان تلك الرغبة في الحياة انهار جزء كبير من المجتمعات، التي وصل افردها الى تلك المرحة من الا مبالاة، لذلك فان علماء النفس توصلوا الى دراسة تلك المعطيات من خلال التنمية الشرية، ووضعوا قواعد مهمة يسير علية الانسان حتى لا يشعر بالفتور في منتصف الطريق.
لماذا نمشي في طريق في حياتنا ثم يصيبنا الفتور في منتصف الطريقوكثيرا منا قد يتعرض الى تلك المسألة الخطيرة، نتيجة زيادة الحماسة عند بعض الأشخاص المندفعين لتحقيق الأهداف بطريقة سريعة، والتي يتم رسمها داخل مخيلتهم كأساس مبدأي لتنفيذها فيما بعد، لكن مثل هؤلاء الأشخاص سرعان ما يتعرضون الى حالة من الإحباط والفتور والا مبالاة بعد الوصول الى مرحلة معينة، بسبب سرعة اتخاذ قرارات قد تعود عليهم بشكل سلبي.
الجواب الصحيح: تحميل الافراد انفسهم فوق طاقة تحملهم تعود عليهم بنتائج سلبية فتشعره بشيء من الفتور والبرود وعدم الا مبالاة