الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالراي
الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالراي، يعتبر علم التفسير من العلوم الدينية المهمة، وهو يُعرف ببيان معاني القرآن الكريم، حيث يُظهر التفسير ويبين ويكشف كافة معاني القرآن الكريم ودلالاتها، والجدير ذكره مر علم التفسير بمرحلتين أساسيتين على فترات وهما: مرحلة الفهم والتلقي والتي كانت في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم ثم في عهد الصحابة الكرام، ثم في عهد التابعين رحمهم الله، أما المرحلة الثانية في علم التفسير فهي مرحلة التدوين والتدوين، ويوجد لتفسير عدة أنواع منها: التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي، وفي هذا المقال نقدم لكم الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالراي.
الفرق بين التفسير بالمأثور والتفسير بالراياعتمد العلماء على التفسير من خلال الوصول إليه إما بالراي أو بالمأثور، ويوجد اختلاف كبير بين كل من التفسير بالراي والتفسير بالمأثور، وفيما يلي نوضح لطلابنا حل السؤال.
الجواب:
- التفسير بالمأثور ما يكون الوصول إليه بالأثر.
- التفسير بالرأي وهو ما يكون طريق الوصول إليه بالاجتهاد.
- التفسير بالمأثور ما يكون الوصول إليه بالأثر.
- التفسير بالرأي وهو ما يكون طريق الوصول إليه بالاجتهاد.