رجل جحد نعمة الله عليه، ونسبها لغير الله بلسانه، ما حكم فعله هذا ولماذا؟

إجابة معتمدة

رجل جحد نعمة الله عليه، ونسبها لغير الله بلسانه، ما حكم فعله هذا ولماذا؟، أرسل الله سبحانه وتعالى الأنبياء والرسل لكي يقوموا بهداية الناس، ويعرفونهم طريق الحق، ويخرجهم من الظلمات للنور، فكل نبي أُرسل لقوم معين، لكي يقوم بهدايته ويرشدهم لتوحيد الله وعبادته وترك ما يعبدون من أمور لا تنفعهم، ولكن واجه الرسل والأنبياء الكثير من أساليب التعذيب وقُوبلوا بالرفض والضرر الكبير وأُخرجوا وطُردوا من مساكنهم، فأول الرسول هو سيدنا آدم عليه السلام، وهو أول من خلقه الله على وجه الأرض، وآخر الرسل هو نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم، وبُعث لكل الناس، وتعرض للسب والضرب والطرد ولكن تحمل لينشر الدين الإسلامي.

ما حكم من جحد بنعم اللهتعد العبادة من الأعمال التي يقوم بها المسلم ويخضع بها لله فقط فهو الوحيد المعبود، والمدبر لهذا الكون الكبير فلا يجب أن يكون له شريك في الملك، وتعتبر الإجابة الصحيحة على سؤال رجل جحد نعمة الله عليه، ونسبها لغير الله بلسانه، ما حكم فعله هذا ولماذا؟ هي:
  • محرم، لأنه حرمها الله من أعمال الكفار التي حرمها الله.
  • محرم، لأنه حرمها الله من أعمال الكفار التي حرمها الله.