الشرط الرابع من شروط الصلاة
الشرط الرابع من شروط الصلاة، كونها من ضمن الأمور التي يجب على المسلمين معرفتها والاهتمام بها، كما يجب الاهتمام بشكل مخصوص بأركان الصلاة، وهذا لأنها من أهم الأشياء الواجب توافرها في الصلاة، فهي العمود الأساسي الذي تتكون منه الصلاة، وتشمل الصلاة على اربعة عشر ركناً، وهذه الأركان هي: القيام، وتكبيرة الاحرام، وقراءة سورة الفاتحة، والركوع ثم الرفع من الركوع والسجود والرفع من السجود والجلسة بين السجدتين والطمأنينة وهذه الأركان لابد من اشتمال الصلاة عليها لتكون الصلاة صحيحة.
الشرط الرابع من شروط الصلاة الجوابهناك مجموعة من الشروط التي لابد من امتثال المسلمين لها لتكون صلاتهم صحيحة، وأول هذه الشروط دخول الوقت بحيث لا تصح الصلاة في وقت غير وقتها، وهذا لكونها محددة الأوقات والمواعيد، أما الشرط الثاني فهو النية، حيث كانت النية شرطاً أساسياً لصحة الصلاة عند الحنفية والحنابلة أيضاً، ولا تصح الصلاة بدون نية، كما يجب استقبال القبلة أثناء الصلاة، حيث قال تعالى: "وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ"، ورابع شروط الصلاة الطهارة والاجابة اذن:
- الإجابة/ الطهارة من الحدث والنجس.
- الإجابة/ الطهارة من الحدث والنجس.
- الإجابة/ الطهارة من الحدث والنجس.