دعاء شرب ماء زمزم مكتوب

إجابة معتمدة

دعاء شرب ماء زمزم مكتوب، إن بئر زمزم هو بئر الماء الذي يتواجد في الحرمِ المكي الذي يقع في مكة المُكرمة، والذي يُعتبر هو من أهمِ أبار الماء في العالم، والذي قد عُرف منذ آلاف السنوات وذلك من عهد النبي إبراهيم وابنه إسماعيل، الذي قد بلغ العمق له ثلاثين متراً، وتصب فيه عدد كبير من العيون للماءِ التي تُعتبر قديمة، وحسب ما جاء في الأحاديثِ النبويةِ الشريفة فإن الماء في هذا البئر تُعتبر مُباركة وهي التي تُعرب باسم ماء زمزم.

دعاء شرب ماء زمزم مكتوب

إن الدعاءَ هو من ضمنِ العبادات الدينية التي قد أوجبها الله عز وجل على المسلمين في كُلِ وقت وحين، والذي لا يكون له وقت مُعين، وهُنالك العديد من صيغِ الدعاء التي تأتي مُختلفة، ونقدم لكم دعاء شرب ماء زمزم مكتوب، وهو:

  • لم يرد عن النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- دعاء مخصوص عند شربه لماء زمزم، وإنما ورد أنَّ ابن عباس كان إذا شرب زمزم قال: "اللهم إني أسألك علمًا نافعًا ورِزْقًا واسِعًا وشفاءً من كلِّ داءٍ".
  • "اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ العَجزِ وَالكَسَلِ وَالْجُبْنِ، وَالْبُخْلِ، وَالْهَرَمِ، وَعَذَابِ، القَبْرِ اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَن زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا".
  • لم يرد عن النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- دعاء مخصوص عند شربه لماء زمزم، وإنما ورد أنَّ ابن عباس كان إذا شرب زمزم قال: "اللهم إني أسألك علمًا نافعًا ورِزْقًا واسِعًا وشفاءً من كلِّ داءٍ".
  • "اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ العَجزِ وَالكَسَلِ وَالْجُبْنِ، وَالْبُخْلِ، وَالْهَرَمِ، وَعَذَابِ، القَبْرِ اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَن زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا".
  • لم يرد عن النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- دعاء مخصوص عند شربه لماء زمزم، وإنما ورد أنَّ ابن عباس كان إذا شرب زمزم قال: "اللهم إني أسألك علمًا نافعًا ورِزْقًا واسِعًا وشفاءً من كلِّ داءٍ".
  • "اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ العَجزِ وَالكَسَلِ وَالْجُبْنِ، وَالْبُخْلِ، وَالْهَرَمِ، وَعَذَابِ، القَبْرِ اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَن زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا".