من لم يتناول مفطرًا في غير رمضان أول النهار، ثم نوى أن يصوم ذلك اليوم تطوعًا، فصومه صحيح.
من لم يتناول مفطرًا في غير رمضان أول النهار، ثم نوى أن يصوم ذلك اليوم تطوعًا، فصومه صحيح.، يُعتبر الصيام من أركان الإسلام الخمسة التي فرضها الله عز وجل على المسلمين، حيثُ يُعد الركن الثاني من الأركان التي يُبنى عليها دين الإسلام إستنادا إلى الحديث الشريف، بُني الإسلام عل خمس، حيثُ يُعرف الصوم أنه الإمتناع عن الطعام والشراب من أذان الفجر حتى أذان المغرب.
من لم يتناول مفطرًا في غير رمضان أول النهار، ثم نوى أن يصوم ذلك اليوم تطوعًا، فصومهيُعرف الصوم على أنه الإمتناع عن الطعام والشراب من أذان الفجر حتى أذان المغرب، ومن لجدير ذكره أن الصوم ينقسم إلى عدة أقسام، منها صوم الفرض مثل صيام شهر رمضان الذي فرضه الله على المسلمين وصيام النوافل الذي يتم بموجبها التقرب إلى الله عز وجل، وكل منهما له قواعد واساسيات مختلفة، وعلى هذا الأساس فإن العبارة من لم يتناول مفطرًا في غير رمضان أول النهار، ثم نوى أن يصوم ذلك اليوم تطوعًا، فصومه صحيح.
- العبارة صحيحة.
من لم يتناول مفطرًا في غير رمضان أول النهار، ثم نوى أن يصوم ذلك اليوم تطوعًا، فصومه صحيح.
- العبارة صحيحة.