الاستدلال بالأحوال الفلكية على الحوادث الأرضية التي لم تقع هو

الاستدلال بالأحوال الفلكية على الحوادث الأرضية التي لم تقع هو، إن علم الغيب يختص به الله تعالى دون غيره من المخلوقات، فلا يعلم أحد ما سيحدث في المستقبل إلا الله تعالى، فقد يتنبأ الإنسان بما سيحدث تبعاً لمعطيات موجودة في الوقت الحاضر وهذا التنبؤ قد يكون صحيح وقد يكون خاطئ أو بمعنى آخر قد يحدث وقد لا يحدث وهذا لا يدخل في نطاق علم الغيب إنما هو مجرد تنبؤات وتوقعات قائمة على أسس علمية.

الاستدلال بالأحوال الفلكية على الحوادث الأرضية التي لم تقع ؟إن التنجيم يُقصد به الاستدلال بالأحوال الفلكية من نجوم وأقمار وكواكب وما يطرأ عليها من تغيرات على الحوادث الأرضية التي لم تقع، ويندرج ضمن التنجيم ادعاء علم الغيب، عندما يعتقد إنسان أن النجوم لها تأثير في المخلوقات بالحياة أو الموت أو المرض أو الصحة فهذا تنجيم ويعتبر شرك أكبر مقال ذلك : موت شخص ما لدخول نجم معين، وكذلك زعم معرفة الغيب بسبب حركات وتنقلات النجوم فهذا شرك أكبر مثال ذلك : وقوع أمراض في بلد معين بسبب ظهور نجم معين، أوو اعتقاد حدوث بعض الخير أو الشر مع إقراره وهذا شرك أصغر.

• الإجابة الصحيحة هي : علم التنجيم.

• الإجابة الصحيحة هي : علم التنجيم.

• الإجابة الصحيحة هي : علم التنجيم.