ما هو جماع الغيلة
ما هو جماع الغيلة، وقد بينّ الله عز وجل في آياتِ القرآن الكريم ما هو الحلال وما هو الحرام على الإنسان في هذه الدُنيا، والتي قد جاء الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام في بيانِ هذه الأمور، حيثُ أن الحلالَ بينّ والحرامّ بين، ومن تلكِ الأمور التي قد جاء الحديث عنها في الشرعِ الإسلامي هي الجماع بين الرجل، والمرأة، وهو من الأمورِ الحلالِ والتي تأتي لإشباع الغريزة عند الإنسان.
ما هو جماع الغيلةويُذكر أن جماعالغِيلَة هو أن يجامع الرجل زوجته وهي مُرضع، وقد قال بعض من أهلِ العلم هي أن تُرضع المرأة وهي حامل ولا حرج في ذلك، ويُذكر أنه يجوز جماع المرأة في الغيلة، وذلك حسب ما جاء في الحديث الذي قد روته جُذامة الأسدية بنت وهب قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لقد هممت أن أنهى عن الغيلة حتى ذكرت أن الروم وفارس يصنعون ذلك فلا يضر أولادهم، وبناء على ذلكِ فإنه لا يُعتبر مُحرماً في الشرعِ الإسلامي.
ويُذكر أن جماعالغِيلَة هو أن يجامع الرجل زوجته وهي مُرضع، وقد قال بعض من أهلِ العلم هي أن تُرضع المرأة وهي حامل ولا حرج في ذلك، ويُذكر أنه يجوز جماع المرأة في الغيلة، وذلك حسب ما جاء في الحديث الذي قد روته جُذامة الأسدية بنت وهب قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لقد هممت أن أنهى عن الغيلة حتى ذكرت أن الروم وفارس يصنعون ذلك فلا يضر أولادهم، وبناء على ذلكِ فإنه لا يُعتبر مُحرماً في الشرعِ الإسلامي.
ويُذكر أن جماعالغِيلَة هو أن يجامع الرجل زوجته وهي مُرضع، وقد قال بعض من أهلِ العلم هي أن تُرضع المرأة وهي حامل ولا حرج في ذلك، ويُذكر أنه يجوز جماع المرأة في الغيلة، وذلك حسب ما جاء في الحديث الذي قد روته جُذامة الأسدية بنت وهب قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لقد هممت أن أنهى عن الغيلة حتى ذكرت أن الروم وفارس يصنعون ذلك فلا يضر أولادهم، وبناء على ذلكِ فإنه لا يُعتبر مُحرماً في الشرعِ الإسلامي.