ذهاب المسلم إلى السحرة والكهان لسؤالهم عن الشفاء وعن الغيب
ذهاب المسلم إلى السحرة والكهان لسؤالهم عن الشفاء وعن الغيب، من الله علينا بالكثير من النعم من بينها نعمه العقل وبيننا طريق الخير من الشر الا ان هناك كثير من الناس غيب العقل، و كفروا بنعم الله واشرك بها غيره بحقه، وامورهم الى اشخاص تغيروا عقولهم بالأصل، واشركوا في علم الغيب، ومن هؤلاء الأشخاص، وهم السحرة، والكهنة الذين حاولوا ان يقنع الناس كذبا انهم يعرفون ما هو الغيب، وماذا سيحصل، وحذرنا منه الإسلام مرارا، وذلك في القران الكريم، وامرنا الإسلام، بالابتعاد عن مثل هؤلاء الناس و عدم تصديقه ولقد كذب المنجمون ولو صدقوا.
ذهاب المسلم إلى السحرة والكهان لسؤالهم عن الشفاء وعن الغيبوديننا الإسلامي حذر كثيرا من هذه المسالة كما، وجعل عاقبته وخيمه لكل من يؤمن بذلك الغيب وذلك وأولئك الأشخاص لأنه بين ذلك بانه شرك بالله لأنه لا يعلم الغيب الا الله، ومن يشرك ويؤمن بهؤلاء الأشخاص كفر بالله، واشرك بهم بذلك يقع عليه حكم الشرك والعياذ بالله.
الإجابة الصحيحة: حرام شرعا