حكم من أنكر ركناً من أركان الإيمان
حكم من أنكر ركناً من أركان الإيمان، الإيمان بالله هو التصديق بوجود الله وتوحيده، حيث أن الله عز وجل هو الوحيد في هذا الكون الذي يستحق العبادة، فلا إله إلا هو، والإيمان يكون بكلّ ما أثبته الله -تعالى- لنفسه من صفات الكمال والجلال، والانقياد الكامل والتسليم له سبحانه وتعالى، ويجب أن يتم تجنب كُل ما أنهى عنه سبحانه وتعالى في آياتِ القرآن الكريم، والجدير بالذكر أن الإيمانَ يشمل على تصديق القلب بربوبيّة الله، ووحدانيته.
ما حكم من أنكر ركناً من أركان الإيمانمما لا شك فيه أن الإيمانَ بالله عز وجل يُعتبر هو أصل من أصولِ الدين الإسلامي، وهو الأساس الذي دعا إليه كافة أنبياء الله عز وجل ورسله، فهم دعوا إلى الإيمان بالله تعالى، وأن يتم ترك عبادة الأصنام، والأنداد، والأوثان، وقد جاء الحديث في آياتِ القرآن الكريم عن الإيمانِ باللهِ والذي له العديد من الأركانِ المُختلفة، والتي يجب أن يتم الإيمان بها جميعها، وهُنا نضع إجابة سؤال حكم من أنكر ركناً من أركان الإيمان، وهي:
- يُعتبر هو كفر.
- يُعتبر هو كفر.
- يُعتبر هو كفر.