من مات وهو مشرك بالله الشرك الأكبر فهو
من مات وهو مشرك بالله الشرك الأكبر فهو، إن الشركَ بالله يُعتبر هو من أكثر المعاضي عظماً، وهي من أكبرِ الكبائر التي قد أوصى الرسول مُحمد صلى الله عليه وسلم بتجنبها، حيثُ أن الله تعالى هو الواحد الأحد الفرد الصمد، والذي يستحق العبادة وحده لا شريك له، ومن يعبد مع الله أحد فقد وقع في الإثم والذنب العظيم، وهو الذي يُخرج صاحبه من ملةِ الإسلام، والجدير بالذكر أن الشركَ في الإسلام يأتي على نوعين إلا وهما الشرك الأكبر، والشرك الأصغر، والتي قد اختلف بعضها عن بعض.
من مات وهو مشرك بالله الشرك الأكبر فهوإن الشركَ الأكبرَ قد عُرف في الشريعةِ الإسلاميةِ بأنهِ هو صرف العبادة كُلياً لغير الله عز وجل، أو اعتقاد صفات الأولوهية والربوبية بشيء غير الله، وهو ذلك النوع الذي يُخرج صاحبه عن ملةِ الإسلام، ويُذكر أن صاحبَ الشرك الأكبر هو مُخلد في النارِ وذلك في حالِ أنه قد مات على ذلك ولم يتب، وبهذا كانت إجابة سؤال من مات وهو مشرك بالله الشرك الأكبر فهو هي/
- خالد في النار.
- خالد في النار.
- خالد في النار.