المصدر الثاني للتشريع الإسلامي
المصدر الثاني للتشريع الإسلامي، يتواجد في القرآن الكريّم العديد من الأحكام الشرعيّة والتي يتم من خلالها الحصول على كافتها بهدف تطبيقها في الأرض وهي أمور هامة وضروريّة للعمل على تنفيّذ العبادات والبعد عن المُحرمات والعمل على تطبيق كافة الأحكام كما أنّ القرآن الكريّم يُعد المصدر الأول للتشريع الاسلاميّ وهو أحد المصادر الهامة التي يتصلح لكُل زمان ومكان كونه من المُعجزات الخالدة التي نزّلت على الحبيّب مُحمد صلى الله عليه وسلم وقد عُرف عن السنة النبويّة أنها المصدر الثاني من مصادر التشريع الاسلاميّ وقد فسّر النبي فيها العديد من الأحكام والشرائّع التي تحتاج لتفسيّر للمُسلميّن للسيّر فيها في حياتهم.
المصدر الثاني للتشريع الإسلاميتعد السنة النبويّة من أهم المصادر التي يتم من خلالها توضيّح العديد من الشرائّع والتي جاء المصدر الثالث وهو الاجماع وهو اجتهاد أهل العلم، كما أن الأحكام الشرعيّة لا خلاف عليها فما وجد في القرآن ولم يُفسر بينتّه السنة النبويّة وأكملته، لذلك فهما مصدرات يُكملان بعضهما، والإجابة هي :
- السنة النبويّة