من أمثلة الشرك الأصغر

إجابة معتمدة

من أمثلة الشرك الأصغر، الشرك هو أن نجعل مع الله سبحانه وتعالى شريك في الملك والحكم والعبودية، فالشرك هو خلاف العبودية، فلقد عرف التوحيد على أنه إفراد الله سبحانه وتعالى في الألوهية والربوبية والأسماء والصفات، والشرك خلاف ذلك صرف عن الله كل ما يتعلق بوحدانيته ويتعلق باستحقاقه للعبودية وحده لا شريك له، فالشرك ظلم عظيم، فلقد وردت النصوص القرآنية التي نهى عنها الله سبحانه وتعالى في آياته الكريمة، وهنالك نوعان من الشرك وهما الشرك الأكبر والشرك الأصغر.

من أمثلة الشرك الأصغر لقد ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الكثير من الأدلة التي نهي فيها عن الشرك بكافة أشكاله، وهنالك العديد من الأمثلة على الشرك الأصغر، ومن هنا نعرض بعض من أمثلة الشرك الأصغر 
  • العمل لغير وجه الله: حيث قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إذا جمعَ اللَّهُ النَّاسَ يومَ القيامةِ ليَومٍ لا رَيبَ فيهِ، نادى مُنادٍ: مِن كانَ أشرَكَ في عَملٍ عملَهُ للَّهِ أحدًا فليطلب ثوابَهُ من عندِ غيرِ اللَّهِ فإنَّ اللَّهَ أَغنى الشُّرَكاءِ عنِ الشِّركِ)
  • التطير : وهو التشاؤم وقد جاء النهي عنه فقال عليه الصلاة والسلام: (مَنْ ردَّتْهُ الطِيَرَةُ عن حاجتِهِ فقدْ أشرَكَ، قالوا: يا رسولَ الله وما كفارَةُ ذلِكَ؟ قال: يقولُ: اللهمَّ لا طيرَ إلَّا طيرُكَ، ولَا خيرَ إلَّا خيرُكَ، ولَا إلهَ غيرُكَ)
  • التكبر: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (لا يَدْخُلُ الجَنَّةَ مَن كانَ في قَلْبِهِ مِثْقالُ ذَرَّةٍ مِن كِبْرٍ قالَ رَجُلٌ: إنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أنْ يَكونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا ونَعْلُهُ حَسَنَةً، قالَ: إنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الجَمالَ، الكِبْرُ بَطَرُ الحَقِّ، وغَمْطُ النَّاسِ).
  • قول لولا فلان ولولا فلان.
العمل لغير وجه الله: حيث قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إذا جمعَ اللَّهُ النَّاسَ يومَ القيامةِ ليَومٍ لا رَيبَ فيهِ، نادى مُنادٍ: مِن كانَ أشرَكَ في عَملٍ عملَهُ للَّهِ أحدًا فليطلب ثوابَهُ من عندِ غيرِ اللَّهِ فإنَّ اللَّهَ أَغنى الشُّرَكاءِ عنِ الشِّركِ)
التطير : وهو التشاؤم وقد جاء النهي عنه فقال عليه الصلاة والسلام: (مَنْ ردَّتْهُ الطِيَرَةُ عن حاجتِهِ فقدْ أشرَكَ، قالوا: يا رسولَ الله وما كفارَةُ ذلِكَ؟ قال: يقولُ: اللهمَّ لا طيرَ إلَّا طيرُكَ، ولَا خيرَ إلَّا خيرُكَ، ولَا إلهَ غيرُكَ)
التكبر: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (لا يَدْخُلُ الجَنَّةَ مَن كانَ في قَلْبِهِ مِثْقالُ ذَرَّةٍ مِن كِبْرٍ قالَ رَجُلٌ: إنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أنْ يَكونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا ونَعْلُهُ حَسَنَةً، قالَ: إنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الجَمالَ، الكِبْرُ بَطَرُ الحَقِّ، وغَمْطُ النَّاسِ).
قول لولا فلان ولولا فلان.