أهمية القدوة الحسنة في الحياة

أهمية القدوة الحسنة في الحياة، إن مفهوم القدوة يُقصد به الاقتداء والتأثر بشخصية معين باعتباره نموذجاً يعتقد البعض بأنه المثل الأعلى لهم، لما لديه من أخلاق وسلوكيات وآراء وافكار تجعل الآخرين يتأثرون به ويرونه قدوة لهم، ومن الجدير بالذكر أن كلمة قدوة لا تقتصر على الأمور الحسنة فحسب بل قد يكون هناك قدوة سيئة، لكن لكمة قدوة مشتقة من الاقتداء وتعني التأثر والاتباع بغرض الاستفادة من خبرات الآخرين وتجاربهم والعمل على تطوير النفس.

ما أهمية القدوة الحسنة في الحياةتكمن أهمية القدوة الحسنة في الحياة في السير على نهجها واتباع طريقها وبشكل خاص في وقت الشدة والضيق الذي يواجهه الإنسان خلال حياته، فالقدوة الحسنة تظهر جلية وقت المِحن والأزمات فتثبت أنها قدوة حسنة وصالحة ما يجعلها تكبر وتعلو في نظر المقتدين، بينما إن كُشف زيفها في الشدائد واتضح أنها تجملها وإبداءها ما لا تبطل، ستسقط من نظر الناس والمقتدين ويتجنوبنها ويبتعدوا عن الالتفات لها، كما أن تقدم المجتمع ونهضته لا يكون إلا بوجود قدوة حسنة تقتدي بها الأمة ولنا في رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خير مثال وخير قدوة نقتفي أثره، فهو مثالاً في مكارم الأخلاق.تكمن أهمية القدوة الحسنة في الحياة في السير على نهجها واتباع طريقها وبشكل خاص في وقت الشدة والضيق الذي يواجهه الإنسان خلال حياته، فالقدوة الحسنة تظهر جلية وقت المِحن والأزمات فتثبت أنها قدوة حسنة وصالحة ما يجعلها تكبر وتعلو في نظر المقتدين، بينما إن كُشف زيفها في الشدائد واتضح أنها تجملها وإبداءها ما لا تبطل، ستسقط من نظر الناس والمقتدين ويتجنوبنها ويبتعدوا عن الالتفات لها، كما أن تقدم المجتمع ونهضته لا يكون إلا بوجود قدوة حسنة تقتدي بها الأمة ولنا في رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خير مثال وخير قدوة نقتفي أثره، فهو مثالاً في مكارم الأخلاق.