أن يترك المرء دين الإسلام فلا يقبله ولا يؤمن به
إجابة معتمدة
أن يترك المرء دين الإسلام فلا يقبله ولا يؤمن به، أنزل الله جبريل عليه السلام على نبينا مُحمد ليبلغنا الرسالات وقد كان الحبيب مُحمد لم يعبد صنماً قط وقد نزل جبريل عليه في غار حراء وهو يتعبد في مخلوقات هذا الكون حيثُ بلغه الاسلام ورسالة لا إله إلا الله التي لا تصح الأعمال إلا بها وقد كان الشرك بالله من أعظم الأمور التي يُحاسب عليها المرء بعدم الغفران من الله عز وجل، حيثُ أنّ الله يغفر لمن يشاء إلا أن يُكفر أو يشرك به أحد.
أن يترك المرء دين الإسلام فلا يقبله ولا يؤمن بهالعديد من أنواع الكفر ومنها كفر الاستهزاء والتي يتم فيها الاستهزاء بالديّن وما أنزل الله من الحق أو كفر الاعراض عن دين الله كأن يُعرض العبد عن الدين الاسلامي وهو مُتيّقن بوجود الله عز وجل، وتكون الإجابة الصحيحة للسؤال السابق الذي طرحه العديد من الطلبّة، هي :
- كفر الاستهزاء
- كفر الشك
- كفر الاعراض عن دين الله ( الإجابة الصحيحة )