من سنن صلاة الكسوف

من سنن صلاة الكسوف، تبايّنت الآراء من أهل العلّم في حُكم صلاة الكسوف والتي ذهب القول الأول منهم أنها لا تُصلى في الوقّت المنهي عنه وهذا ما تبّعه مذهب الحنفيّة وأيضاً مذهب الحنابّلة كما أن هناك من اتجهوا للقول الثاني وهو أنّ تتّم صلاة الكسوف في كافة الأوقات وهذا ما أيّده مذهّب الشافعيّة وما رواه المالكيّة والحنابّلة، كما أنّ القول الثالّث أن صلاة الكسوف يتم صلاتها في حال كان مكسوفّة والتي اذا دخل وقت العصر وكان الكسوف فلا تُصلى والتي أيدها الإمام مالك.

من سنن صلاة الكسوف

قال صلى الله عليّه وسلّم، ( إنَّ الشمسَ والقمرَ آيتانِ من آياتِ اللهِ لا يخسِفانِ لموتِ أحدٍ ولا لحياتِه ، فإذا رأيتُم ذلك فادْعوا اللهَ وكبِّروا وصلُّوا وتصدَّقوا )، والإجابة الصحيحّة للسؤّال هي :

• أن يتطيّب المُسلم لها والتي تُعد من الصلوات المشروعة التي تُصلى بشكل جماعي.
• أن يتم صلاتها في المساجد.
• الاكثار من الاستغفار في هذه الصلاة والتكبيّر وأيضاً من الاكثار من الصدقات.

أن يتطيّب المُسلم لها والتي تُعد من الصلوات المشروعة التي تُصلى بشكل جماعي.
أن يتم صلاتها في المساجد.
الاكثار من الاستغفار في هذه الصلاة والتكبيّر وأيضاً من الاكثار من الصدقات.