قصة عن حسن الخلق قصيرة

إجابة معتمدة

قصة عن حسن الخلق قصيرة، أمر الله سبحانه وتعالى المسلمين بالتحلي بالأخلاق الحميدة والعالية، والتي هي أساسا أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم، فالنبي صلوات الله عليه يعد قدوة المسلمين جميعا، فالأخلاق هي السر في وراء الحب والألفة بين الناس وحفظ المجتمعات، حيث تعتبر الأخلاق من المعايير والمقياس السليم للشخص ذاته في تصرفاته وعمله، وفي مقالنا هذا سنوضح الاجابة الصحيحة لسؤال قصة عن حسن الخلق قصيرة.

قصة عن حسن الخلق قصيرة

أمر الله سبحانه وتعالى على الإلتزام بالأخلاق الحميدة ونستدل على ذلك بكثير من الأدلة في القرءان الكريم، وأيضا ذكرت في الأحاديث النبوية الشريفة، مثل  قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم:( إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا)، وبهذا تكون الإجابة الصحيحة لسؤال قصة عن حسن الخلق قصيرة:

الإجابة يحكي أنه كان يوجد أسد ظالم يحكم الغابة بكل ظلم وقسوة، وكان لا يستمع إلي رأي أي حيوان يسكن في هذه الغابة. اجتمعت كل الحيوانات واتفقوا علي أن يتخلصوا من ظلم هذا الأسد وطغيانه.  وأخذوا يجمعون الأراء والأفكار التي تساعدهم في ذلك، اقترح الفيل علي أن يخونوا الأسد ويذبحوه ويتناولوا لحمه. اعترضت الزرافة علي رأي الفيل، وقالت أنه لا بد من ينصحوا الأسد بلين ورفق. وافقت السلحفاة الزرافة علي هذا الرأي وقالت أنه يجب الذهاب إالي الأرنب ليأخذوا برأيه. اتجهت جميع الحيوانات إلي الأرنب الذي كان يمتاز بحسن الخلق.  سعد الأرنب بهذه الزيارة، ثم أبدي رأيه في كيفية التخلص من بطش ملك الغابة. وافق الجميع علي أن يقوم الأرنب بالذهاب إلي الأسد، وتقديم النصيحة له كي يغير من تعامله مع باقي الحيوانات التي يحكمها. بالفعل استجاب الأسد إلي كلام الأرنب الخلوق وعم السلام علي كل الغابة ويرجع الفضل كله إلي أخلاق الأرنب الكريمة.

السؤال قصة عن حسن الخلق قصيرة.
الإجابة  يحكي أنه كان يوجد أسد ظالم يحكم الغابة بكل ظلم وقسوة، وكان لا يستمع إلي رأي أي حيوان يسكن في هذه الغابة. اجتمعت كل الحيوانات واتفقوا علي أن يتخلصوا من ظلم هذا الأسد وطغيانه.  وأخذوا يجمعون الأراء والأفكار التي تساعدهم في ذلك، اقترح الفيل علي أن يخونوا الأسد ويذبحوه ويتناولوا لحمه. اعترضت الزرافة علي رأي الفيل، وقالت أنه لا بد من ينصحوا الأسد بلين ورفق. وافقت السلحفاة الزرافة علي هذا الرأي وقالت أنه يجب الذهاب إالي الأرنب ليأخذوا برأيه. اتجهت جميع الحيوانات إلي الأرنب الذي كان يمتاز بحسن الخلق.  سعد الأرنب بهذه الزيارة، ثم أبدي رأيه في كيفية التخلص من بطش ملك الغابة. وافق الجميع علي أن يقوم الأرنب بالذهاب إلي الأسد، وتقديم النصيحة له كي يغير من تعامله مع باقي الحيوانات التي يحكمها. بالفعل استجاب الأسد إلي كلام الأرنب الخلوق وعم السلام علي كل الغابة ويرجع الفضل كله إلي أخلاق الأرنب الكريمة.