حينما أستمع لقصص أمي فإن الهدف يكون
حينما أستمع لقصص أمي فإن الهدف يكون، تُعتبر القصص من أهم ما يتم تداوله للطلبة أو الأبناء وخاصة في المراحل الأولى من العمليّة التعليميّة كما أن القصة تقوم على اعطائنا العديّد من القيّم الهادفة والقيم المعرفيّة التي يتم تطبيقها والاستفادة منها في عدة مواقف مُشابهة في الحيّاة كما أن للقصّة العديّد من الفوائّد والتي من ضمنها جعل الطالب قادر على التفكيّر السليّم ولديه مهارات يستطيّع من خلالها طرح عدة قصص مُشابهه لأسلوب المُعلم أو أحد أفراد العائّلة وهي من أكثر الأنواع الأدبيّة التي يلجأ لها المُعلم لتنميّة مهارة الاستماع لدى الطلّبة.
حينما أستمع لقصص أمي فإن الهدف يكونتُعتبر القصص بشكل عام من الأمور المُحببة لدى الكثيّر من الأطفال والتي تُساعد الأهل بشكل عام بطرح القيّم المُراد اكتسابها لدى أبنائّهم كونها تُعالج في نفس الوقّت السلوك الخاطّئ والتي لها القدرة على جذب انتباه الطلبّة، وتكون الإجابة الصحيحة للسؤال السابّق الذي طرحه العديد من الطلبّة، هي :
- الاستفادة من تجارب الأم وأخذ الفائّدة والمعرفة والحُب الصادق والمشاركة العاطفيّة.