بحث عن شروط قبول العبادة
إجابة معتمدة
بحث عن شروط قبول العبادة، تعرف العبادة لغة على أنه التذلل والخضوع والانقياد بينما تعرف في الاصطلاح على أنها اسم جامع لكل ما يحبه الله سبحانه وتعالى ويرضاه من الأقوال والأعمال سواء أكانت بطانة أو ظاهرة مثل الصلاة والزكاة والصيام والقيام وبر الوالدين وصلة الرحم والصدقة وقراءة القرآن وحفظ القرآن واماطة الأذى عن الطريق ورعاية الايتام وابن السبيل والمسكين والاحسان الى الجار والصديق ومجاهدة الشهوات والاستغفار والتسبيح وذكر الله والصلاة على النبي وغيرها من العبادات التي ينال عليها المسلم الأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى.
بحث عن شروط قبول العبادةلقبول أي عبادة من العبادات الظاهرة أو الباطنة لابد من توفر مجموعة من الشروط، حيث تكمن شروط العبادة فيما يلي:- أولًا: شرط الإخلاص لله عز وجل في العبادة، فقد قال تعالى: قال الله تعالى: “وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ”
- استحضار النية: قال عز وجل في محكم التنزيل: “مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ”
- موافقة العمل للشرع الذي أمر به الله: عن السيدة عائشة رضي الله عنها قالت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من عمل عملًا ليس عليْهِ أمرُنا فهو ردٌّ”
استحضار النية: قال عز وجل في محكم التنزيل: “مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ”
موافقة العمل للشرع الذي أمر به الله: عن السيدة عائشة رضي الله عنها قالت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من عمل عملًا ليس عليْهِ أمرُنا فهو ردٌّ”