صاحب الحق في القصاص، أو الدية، أو العفو
صاحب الحق في القصاص، أو الدية، أو العفو، خلق الله عز وجل الانسان البشري في أحسن صورة، والتزمت جميع التشريعات السماوية بالتمكن الفعلي من احترام الحق للإنسان في الحياة من كافة الأمور التي يمكن أن تصيبه من العدوان أو أخذ الجاني بقدر الجناية التي يرتكبها بحق الأشخاص، وشرع الله عز وجل القصاص وقرره في جميع الشرائع السماوية، وجاء ذلك ضمن قصة قتل قابيل لأخيه هابيل، وجاء البيات في تشريع كتاب التوراة التي قام الدين الإسلامي باقراره في القتل والعدوان دون النفس التي حرم الله عز وجل الحاقها بالأذي والضرر.
من هو صاحب الحق في القصاص، أو الدية، أو العفوجاء القصاص في كافة الأديان السماوية التي شرعها الله عز وجل، ويتضمن العدل التي لا يمكن للعقل تصور ملائم منه، ويعرف القصاص في المعني الاصطلاحي بأنه الاقتصاص بالأثر، وذلك يعني أن الشخص الذي قتل شخص أخر يقتل بذات الطريقة، والقصاص هو التناصف ويعني ذلك أخذ الحساب، الإجابة السليمة هي
- ورثة المقتول من ذكر أو أنثي.
ورثة المقتول من ذكر أو أنثي.