قوله تعالى ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلوا فيه يعرجون حال المشركين أثناء دعوتهم للتوحيد
قوله تعالى ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلوا فيه يعرجون حال المشركين أثناء دعوتهم للتوحيد؟، هذه الآية من الآيات الذي ورد ذكرها في كتاب الله الكريم، حيث أن كتاب الله القرآن هو رسالته لكافة الناس بواسطة النبي محمد عليه السلام دعوة لهم للإيمان به والإبتعاد عن طريق الجهل والضلال، والقرآن الكريم عبارة عن قصص وعبر مواعظ لكافة الأقوام السابقة الذين تخلفوا عن الدين والذين فازوا بأن آمنوا بالرسل والأنبياء.
قوله تعالى ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلوا فيه يعرجون حال المشركين أثناء دعوتهم للتوحيد؟ذكر القرآن الكريم الكثير من القصص التي بينت حال اعراض كثير من الناس عن دخول الدين الإسلامي، ومنهم من تحايل على الدين ومنهم من نافق ومنهم من آمن أيضاً فهو مليء بالعبر والقصص التي كانت عبرة للإنسان حتى يومنا هذا، ومن أشهر القصص في القرآن قصة أصحاب الكهف، وأصحب السبت، وغيرها.
- الإجابة: إعراضهم عن دخول الدين والإيمان بالله.
والإصرار على الكفر كان حال كثيرين.
الإجابة: إعراضهم عن دخول الدين والإيمان بالله.