إذا صلى المرء وهو يريد التقرب بها لغرض من الدنيا ، فقد وقع في نوع من شرك الألوهية وهو
إذا صلى المرء وهو يريد التقرب بها لغرض من الدنيا ، فقد وقع في نوع من شرك الألوهية وهو، إن الشركَ في اللغةِ يعني اتخاذ شريك أو يجعل أحدهما شريك للآخر، وفي الشرعِ الإسلامي قد تم تعريف الشرك بأنهِ هو عبارة عن اتخاذِ ند أو شريك مع الله عز وجل في العبادةِ أو في الربوبية، أو في الصفات والأسماء، والجدير بالذكر أن الشركَ يأتي على نوعين إلا وهي الشرك الأكبر، والشرك الأصغر.
إذا صلى المرء وهو يريد التقرب بها لغرض من الدنيا ، فقد وقع في نوع من شرك الألوهيةيُعتبر الشرك بالألوهيةِ هو نوع من أنواعِ الشرك الأكبر، وهو ذلك الشرك الذي يُخرج صاحبه من الملةِ، وكما هو معلوم أن التوحيدَ في الشريعةِ الإسلاميةِ يُقسم إلى ثلاثِ أقسام إلا وهي توحيد الألوهية، وتوحيد الربوبية، وتوحيد الأسماء والصفات، والتي تُعتبر هي من أصولِ الشريعة الإسلامية، وهُنا نضع إجابة إذا صلى المرء وهو يريد التقرب بها لغرض من الدنيا ، فقد وقع في نوع من شرك الألوهية، وهي:
- عبارة خاطئة.