عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة

إجابة معتمدة

عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة، المعاصي والذنوب من الأمور التي نفر منها الدين الإسلامي، فالإنسان المسلم البالغ العاقل دائما يكون في مصداقية في عبادة الله ومخلص في أداء الفرائض وذلك لاستجابة دعاء المسلم وإخراجه من الظلمات إلى النور والشعور بالطمأنينة والرضا والسعادة الكاملة، وهناك تفريق بين الكافر والعاصي لذلك لا بد من معرفة معنى كل منها: الكافر هو الذي لا يتدين بالدين الإسلامي، أما العاصي فهو مسلم ولكنه غافل عن أمور دينه بعلم أو دون علم، وفي مقالنا هذا سنوضح الاجابة الصحيحة لسؤال عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة. 

عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة 

قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه، ولا يرد القدر إلا بالدعاء، ولا يزيد في العمر إلا البر، فالعاصي هو الذي يرتكب المعاصي والذنوب ومثال على ذلك سماع الأذان ويتغافل عن الذهاب الى المسجد للصلاة وغيرها من أمثلة عديدة، وبهذا تكون الاجابة الصحيحة لسؤال عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة.

الاجابة هي : 

ضيق الحال و المال ، ونفور الناس من العاص دون سبب.

السؤال/ عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة
الاجابة هي :

ضيق الحال و المال ، ونفور الناس من العاص دون سبب.