حكم البراءة من الشرك

إجابة معتمدة

حكم البراءة من الشرك؟، الولاء والبراء من الأمور العقائدية في الدين الإسلامية، والكثير من أهل السنة والجماعة يأخذهما من باب أركان العقيدة وواحدة من شروط صحة الإسلام، حيث أن للولاء معنى وللبراء معنى، كما ولهما أهمية كبيرة جداً سوف نتحدث عنها، أما الولاء فهو فهي من الموالاة أي التقرب وهي نصرة ومحبة المسلمين في الظاهر والباطن، أما البراء فهي البعد وبغض الكفار في الظاهر والباطن، وقد ذكر الله عز وجل الكثير من الآيات القرآنية التي جاء فيها توضيح مفهوم الواء والبراء.

حكم البراءة من الشرك، بين الحكم الشرعي؟

قال تعالى في كتابه الكريم: " براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين "، فالله عز وجل بريء من المشركين ومن يعاهدهم ويتخذ منهم ولياً، ويجب أن يكون المؤمنين أوليا بعضهم البعض، كما ويجب عليهم أن يتبروا من الكفار والمشركين وأتباعهم.

  • الإجابة: واجبة.

وهو واضح في الكثير من الآيات القرآنية التي أوجبت البراءة من الكفار ومن يعاهدهم كما داء في الآيات الأولى من سورة التوبة.

الإجابة: واجبة.